2 - و مما حذفت فيه عين الفعل الأجوف ( وهو ما كانت عينُه حرف علة ) :
أ- عندما يكون مضارعا مجزوما :قولُه
: ( قال ألم أقل لك إنك لن تستطيع معي صبرا ) الكهف / 75 ، و قولـــــــــــــه : ( قـــالوا لا تخف و بشروه بغلام عليم) الذاريات / 28 ،
و قـــــــــولُه : ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه ) البقرة / 185 ... و غيرُ هذه الآيات كثيرٌ .
ب- إذا أسند إلى الماضي واتصل به ضمير رفع متحرك :قولُه
: ( وقُلْنَ حاش لله ما هذا بشرا ) يوسف / 31 ، وقولُه : ( قال سننظر أصدقت أم كنتَ من الكاذبين ) النمل / 27 ،
و قـولُه : ( إنا هُدنا إليك ) الأعراف / 156 ، و غيرها من الشواهد القرآنية . فهذه الأفعال ( التي أصلها : قُولْنَ ، و كُونْتَ ، و هُودْنا ) التقى فيها الساكنان و استثقل النطق بها ، فحُذفت منها الواو .
ت- وإذا أسند إلى الأمر و كان مبنيا على السكون : قولُه
: ( قلْ يا عباد الذين آمنوا اتقوا ربكم) الزمر / 10 ، و قولُه : ( و كنْ من الشاكرين ) الأعراف / 144 ، وغيرها من الآيات الكريمة .
ث- و إذا صيغ منه اسم المفعول : قولُه
: ( فتول عنهم فما أنت بملوم ) . وأصله ( مَلْوُوم ) فحذفت منها الواو لالتقاء الساكنين .
ج- و إذا أُسند مضارعه إلى نون النسوة : قـولُه
: ( و لا نساء من نساء عسى أن يكنَّ خيرا منهن) ) الحجرات / 11 ، و قولُه : ( إن كنتن تُردن الحياة الدنيا و زينتها ) الأحــــــــــزاب / 28 .
أ- عندما يكون مضارعا مجزوما :قولُه

و قـــــــــولُه : ( فمن شهد منكم الشهر فليصمه ) البقرة / 185 ... و غيرُ هذه الآيات كثيرٌ .
ب- إذا أسند إلى الماضي واتصل به ضمير رفع متحرك :قولُه

و قـولُه : ( إنا هُدنا إليك ) الأعراف / 156 ، و غيرها من الشواهد القرآنية . فهذه الأفعال ( التي أصلها : قُولْنَ ، و كُونْتَ ، و هُودْنا ) التقى فيها الساكنان و استثقل النطق بها ، فحُذفت منها الواو .
ت- وإذا أسند إلى الأمر و كان مبنيا على السكون : قولُه

ث- و إذا صيغ منه اسم المفعول : قولُه

ج- و إذا أُسند مضارعه إلى نون النسوة : قـولُه
