بسم الله الرحمان الرحيم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،، و بعد :
إذا كنت تملك قلما سيالا و علما موثقا و فهما مدققا فها هي ذي فرصة من فرص نشر ما تعلمته بين المسلمين ذودا عن حياض الدين و صيانة للخلق المتين ، شبكة البيان الإسلامي تفتح لك أبوابها مشرعة للإسهام و العطاء في سبيل هذا الدين و الدعوة إلى الله على بصيرة و يقين ..

نستقبل إنتاجكم العلمي و الفكري ، سواء كانت مقالات ، بحوثا أو دراسات ، نعمم النفع بها و نرجوا الأجر لكاتبها و ناقلها ..
ترسل المواد على البريد :
onshor@bayene.net
ختاما هذه نبذة عن شبكة البيان الإسلامي :
شبكة البيان الإسلامي شبكة عالمية على الإنترنت تهدف لنقل و بيان تعاليم الدين الإسلامي صافية نقيّة لمختلف شرائح المجتمع المسلم و غير المسلم ،
أداء لما أمر الله به من الدعوة إلى سبيله بالحكمة و الموعظة الحسنة .
قال تعالى :’’ٱدْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْمَوْعِظَةِ ٱلْحَسَنَةِ ۖ وَجَٰدِلْهُم بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ ‘‘ [ النحل : 125 ] .
إنَّ جهدنا في هذه الشبكة يعتبر انطلاقا من واجب التكاتف و التعاون و التكامل مع غيره من المواقع الدعوية ، لا من باب التنافس أو التغالب ، أو من باب تحقيق الشهرة و رفع عدد زوار صفحاته و حسب ! ، بل هدفنا أسمى و أعلى بإذن الله ، ألا و هو هداية الخلق و الدلالة على الله عز و جل .
و إيمانا منا أن النّاس يختلفون و يتنوعون توجها و مستوا و ثقافة ، فقد راعينا في خططنا مخاطبة كل الشرائح و المستويات ، و تسطير برامج و مشاريع هادفة لكل منها ، علمية كانت أو وعظية أو تطويرية أو تربوية أو نفسية ، لكل نصيب و حظ من عطائنا و برامجنا .
لقد كان تناول هذه الفئات و هذه البرامج المتنوعة محتاجا لتنوع في العرض و الوسائل المستخدمة ، فأفرزت مشكاته ما يلي من فروع على الشبكة :
1. الموقع الرئيسي لشبكة البيان الإسلامي ، و يحوي مواد متنوعة و عامة ، و هو المنبر الرسمي الأول للشبكة .
2. منتديات حوارية إسلامية هادفة ، تندرج ضمنها أقسام و أروقة متخصصة .
3. موقع متخصص في قضايا الشباب المسلم و همومه و احتياجاته.
4. موقع متخصص بالطفولة و التربية .
5. موقع متخصص في شؤون المرأة و قضاياها ، و كذا الأسرة المسلمة .
هذه نبذة تعريفية موجزة بشبكة البيان الإسلامي ، و الله نسأل التوفيق و السداد .
و الله من وراء القصد .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،، و بعد :
إذا كنت تملك قلما سيالا و علما موثقا و فهما مدققا فها هي ذي فرصة من فرص نشر ما تعلمته بين المسلمين ذودا عن حياض الدين و صيانة للخلق المتين ، شبكة البيان الإسلامي تفتح لك أبوابها مشرعة للإسهام و العطاء في سبيل هذا الدين و الدعوة إلى الله على بصيرة و يقين ..

نستقبل إنتاجكم العلمي و الفكري ، سواء كانت مقالات ، بحوثا أو دراسات ، نعمم النفع بها و نرجوا الأجر لكاتبها و ناقلها ..
ترسل المواد على البريد :
onshor@bayene.net
ختاما هذه نبذة عن شبكة البيان الإسلامي :
شبكة البيان الإسلامي شبكة عالمية على الإنترنت تهدف لنقل و بيان تعاليم الدين الإسلامي صافية نقيّة لمختلف شرائح المجتمع المسلم و غير المسلم ،
أداء لما أمر الله به من الدعوة إلى سبيله بالحكمة و الموعظة الحسنة .
قال تعالى :’’ٱدْعُ إِلَىٰ سَبِيلِ رَبِّكَ بِٱلْحِكْمَةِ وَٱلْمَوْعِظَةِ ٱلْحَسَنَةِ ۖ وَجَٰدِلْهُم بِٱلَّتِى هِىَ أَحْسَنُ ۚ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِۦ ۖ وَهُوَ أَعْلَمُ بِٱلْمُهْتَدِينَ ‘‘ [ النحل : 125 ] .
إنَّ جهدنا في هذه الشبكة يعتبر انطلاقا من واجب التكاتف و التعاون و التكامل مع غيره من المواقع الدعوية ، لا من باب التنافس أو التغالب ، أو من باب تحقيق الشهرة و رفع عدد زوار صفحاته و حسب ! ، بل هدفنا أسمى و أعلى بإذن الله ، ألا و هو هداية الخلق و الدلالة على الله عز و جل .
و إيمانا منا أن النّاس يختلفون و يتنوعون توجها و مستوا و ثقافة ، فقد راعينا في خططنا مخاطبة كل الشرائح و المستويات ، و تسطير برامج و مشاريع هادفة لكل منها ، علمية كانت أو وعظية أو تطويرية أو تربوية أو نفسية ، لكل نصيب و حظ من عطائنا و برامجنا .
لقد كان تناول هذه الفئات و هذه البرامج المتنوعة محتاجا لتنوع في العرض و الوسائل المستخدمة ، فأفرزت مشكاته ما يلي من فروع على الشبكة :
1. الموقع الرئيسي لشبكة البيان الإسلامي ، و يحوي مواد متنوعة و عامة ، و هو المنبر الرسمي الأول للشبكة .
2. منتديات حوارية إسلامية هادفة ، تندرج ضمنها أقسام و أروقة متخصصة .
3. موقع متخصص في قضايا الشباب المسلم و همومه و احتياجاته.
4. موقع متخصص بالطفولة و التربية .
5. موقع متخصص في شؤون المرأة و قضاياها ، و كذا الأسرة المسلمة .
هذه نبذة تعريفية موجزة بشبكة البيان الإسلامي ، و الله نسأل التوفيق و السداد .
إدارة الشبكة .
www.bayene.net
و الله من وراء القصد .